قبل وبعد حرب غزة ٥ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم طلال الشريف غادرت الفراغ دون أن يشعر الحراس وركبت المحتوى متوجها إلي السباق وها أنا فراغ من فراغ وأجلس في الفراغ
قدر غريب ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم طلال الشريف قدر قريب.... أقرب من رمشة عين ذئب تلتهمك يا "النفيسة" قدر قوي.... أقوى من فك أسد جائع يطبق رقب الفريسة
آخر غرام وانتقام ١٩ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم طلال الشريف حبك حبيبي آخر غرام غدر بقلبي وخنجرك شعلل الأوهام كان قربك دهشتي وعشقك ذروة الأحلام وأقول أنتِ أعز أحباب وبُعدك جمر غلاب
زَرَعْتَكْ حَبيبي !! ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم طلال الشريف رَسَمْتَكْ ذِكري مَرْوِية بدَمْع العِين وما يقدر عَليها زََمَانْ
التوحش !! ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم طلال الشريف أقول جيوشاً وليست عصابات، ليس مواربة، أو مقتضيات السياسة، أو التلميح أو التجمل، ولكن حقيقة الأمر تستدعي تلك التسمية، حيث أن هذه المجموعات حتى العائلية منها، والحاراتية، تمتلك من البنادق والقنابل والصواريخ، والعربات ما لا تمتلكه السويد، أو النرويج، ولها قيادات ميدانية ومنظرين، وقادة صف أول، وصف ثاني، ولولا أن الطائرات لها حجم كبير، لا يمكن تهريبها، لكانت، شلة أو عائلة معينة تمتلكها. ولكن الشيء المحير، والذي لا نعرفه هو من أين يأتي المال لشعب فقير مثل شعبنا. سيارات ضخمة وثمينة ووسائل قتال واتصال ومصاريف جارية ولوازم كبيرة.
كُنتُ لَكِ المُحِبُ يا غادرة !! ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم طلال الشريف لو لم تحبيني فَلَستِ مهمة فأنا الذي أجعل لكل امرأة خاطرة
اخلاص حتي اللحظات الأخيرة!!! ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم طلال الشريف ابتعد عنها قليلاً بعد أن رفضته، واستكبرت أن تتزوجه حين عرض عليها الزواج، فهي في الثلاثين من عمرها، جميلة ومثقفة وبنت ناس، وهو في الخمسين، ومازال يتمتع بحيوية الشباب، واحترام الناس،
قدر ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم طلال الشريف فاجأته كالصاعقة, عندما أخبرته بسفرها في غضون أسبوعين, فتسمرت الحروف علي شفتيه من الصدمة, التي (…)
من تخرج السين .. ثيين ١٨ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم طلال الشريف نعم أحببتها وليس لها عندي بديل نعم أحببت جبهتها العريضة وأنفها الولويل أحببت سواد عينيها (…)