طارق موقدي

كاتب فلسطيني

الليلة

الليلة.... وأنا أقلب صوري، رمادية صفراء برتقالية خمرية خاوية مثل دمي، مرهقة ظلالي، تطاردني (…)

الرابعة من فجر الواحد والعشرين من آذار، تتجافى جنوبنا عن المضاجع، إذ يوقظنا الصغير ببكائه الطري، (…)

أنتِ لم تأتِ ليلة أمس الأول كنتِ مراهقة على وشك أنثى والليلة انتظرتك بقدح من حروف لكنك كالتوبة ، (…)

صباحا، قد استيقظ.. فاقع في فخ مرآتي الدائرية هذا الوجه ليس لي.. لكنه يشبهني.. اغسله دون جدوى (…)

في شتاء الذكرى جلست وحيدة تغزل العتابا..بعثرت غيمتها شمسا تخللها صوته من السماء الثامنه انا ابن (…)

صباحكم شذى رياح الجليل ومسك ازهار جنين تأملت الشفق هذا الصباح فرأيت أطيافكم جائلة

أوقفت حاسوبي..وأغلقت الهاتف المحمول منه، والثابت كان مفصولا ليلة البارحة، وحملت أشلائي، ودفتري (…)

الوخزه الاولى مرض الصغير حملناه وبحثنا عن أقرب عياده في ضاحية بييرفوند – غرب مونتريال اللافته (…)

ستخبرني نفسي حين اموت..فقد كانت قبل سقوطي على راسي للمرة الأولى حيث ولدت..بكيت بكاء شديدا، وإذ (…)

الأعلى