رامز محيي الدين علي

كاتب وباحث سوري مقيم في الإمارات
إرسال مشاركة

هموم بين عامين

٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم رامز محيي الدين علي

في‌ ‌نهايةِ‌ ‌كلِّ‌ ‌عامٍ‌ ‌يحتفلُ‌ ‌العالمُ‌ ‌بنهايةِ‌ ‌عامٍ‌ ‌مضَى‌ ‌ويستقبلُ‌ ‌حولاً‌ ‌جديداً،‌ ‌وكأنَّ‌ ‌الكونَ‌ ‌كان‌ ‌في‌ ‌رحمِ‌ ‌الشَّقاءِ،‌ ‌والآنَ‌ ‌ينفضُ‌ ‌عن‌ ‌كاهلِه‌ ‌غبارَ‌ ‌التّعبِ‌ (…)

النِّعم الحقيقيّة والنِّعم المزيَّفة

١٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم رامز محيي الدين علي

لقد أنعم اللهُ سبحانه على الكونِ نعماً عظيمةً لا تُعدّ ولا تُحصى، منها ما هو ظاهرٌ أمام العين والفكرِ، ومنها ما لا تستطيعُ العينُ أن تراه، ولا الفكرُ أن يُدركَه، ولذلك وجبَ على الإنسانِ أن يتأمّلَ (…)

في الفكرِ والأدبِ «الدّراسةُ التّحليليّة»

٦ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم رامز محيي الدين علي

الفصلُ الثَّالثُ- فلسفةُ الحُبِّ: (القسمُ الأوّل) المقدِّمةُ رأينا في الدراسة النظرية تعريف الحب ومفهومه في اللغة والأدب والنفس والفلسفة، كما وقفنا على أنواعه ودرجاته، وذلك من خلال استعراض أهم (…)

فلسفةُ الحُبِّ والجمالِ في الفكرِ والأدبِ (دراسةٌ نظريّةٌ)

٢ نيسان (أبريل) ٢٠٢٠، بقلم رامز محيي الدين علي

الفصلُ الثّاني- فلسفةُ الجَمالِ: مدخلٌ: اختلف النّاسُ في ماهيةِ الجمالِ اختلافَهم في الأذواقِ والمشاربِ، واختلفتْ مقاييسُ الجمالِ ومعاييرُه باختلافِ الأممِ والشُّعوبِ، وليس ثمّةَ جزءٌ من (…)

حينَ يغضبُ الأدباءُ

٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٩، بقلم رامز محيي الدين علي

بدايةً أقفُ على مفهومِ الغضب، وهو من السِّمات التي نجدُها عند المخلوقاتِ الآدميّة وغيرِها من الكائناتِ الحيّة التي تحملُ في كيانِها مشاعرَ وأحاسيسَ، وإن لم تتحلَّ بسماتِ العقلِ والفهم والتّفكيرِ (…)

الأديبُ والفيلسوفُ العالميُّ: جبران خليل جبران

٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٩، بقلم رامز محيي الدين علي

(في ذكرى ولادته (السّادس من يناير عام ١٨٨٣ م) كلّما تأمّلت صورتَك على غلافِ كتابك، تذكّرتُ تاريخَ ميلادك وصفحاتٍ من حياتك، ونسيت أوراقَ أبحاثي مبعثرةً جانباً؛ وغفلتُ عن مصادري ومراجِعي وكتاباتِي (…)


الأعلى