إنهم يظلمون الحمير ٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر يا لقسوة الإنسان عندما يعذب الحمار ويهينه وهو أهم كائن يخدم الإنسان ويحمل أثقاله بدون مقابل ، أقل ما يجب على البشر هو الرحمة به وعدم ضربه وتعذيبه وتجويعه لأتفه الأسباب .
رسالة إلى ملحد ٢٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر لأنك لا تدرك الكائنات ولا تستظل لفيف الشجر ولا تمعن الفكر فى الآيات اللواتى جذبن ضعيف النظر على صفحة الماء أو فى السماء وفى فجوة الكون لاح القمر
ربيع القلوب ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر نظرة جديدة للربيع ودعوة للتفكر فى ملكوت الله تعالى
لا ترحلوا عن مصر ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر يا أحفاد ألوف السنين وأبناء الوطن الأم يا أبناء النيل العذب أفيقوا من سكرتكم تعالوا نقسم حتى الخبز تعالوا من خلف اليم تعالوا نكسر جسر البعد وجسر الفقر سيهدم
ألفنان التائب عن أى شىء يتوب؟ ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر ألفن له رسالة عظيمة لا تقل فى أهميتها عن رسالة الصحافة والكتابة والتأليف، بل إن المقال الذى أكتبه فى صحيفة مطبوعة اوإلكترونية قد يقرؤه عشرة آلاف قارىء أو حتى مائة الف ولكن الفيلم أو المسلسل يخترق (…)
تأملات مشروعة فى قصة قرآنية (2) ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر بعيداً عن هؤلاء الذين يقدسون البشر ويرفعون من شأنهم لدرجة العبادة وأنهم لا يأتيهم الباطل، فهذا مقال موضوعى من خلال القرآن الكريم يؤكد وجود فئات كبيرة من المنافقين الذين حاربوا الله ورسوله سراً (…)
تأملات مشروعة فى قصة قرآنية ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر هل كان العبد الصالح الذى قابله موسى مخلوقاً بشرياً أم ملاكاً مطيعاً من ملائكة الله تعالى تجسد لموسى على شكل بشر بحيث لا يراه بعد الله تعالى غير النبى موسى؟؟ أميل لكون هذا العبد كان ملاكاً وليس (…)
أسئلة كثيرة وإجابة واحدة ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر لأنه لا يوجد بينكم جميعاً يا أهل الأرض، وساكنيها، وعلماءها، وفلاسفتها من يدعى أنه خلقنى، وجاء بى إلى هذه الأرض ولأنه لا يوجد بينكم من يدعى أنه هو الذى خلق السماء التى نراها بعيوننا والأرض التى (…)
مسلمون وأقباط ... دوت حب ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر أحترمهم منذ طفولتى ويحترموننى وتربطنى بهم كل معانى الصداقة القوية وصدق المعاملة وسلامة القلب من اى حقد او ضغينة أو كراهية أو اى شائية تمس المحبة القائمة بينى وبينهم منذ كنت طفلا فى الثامنة من (…)
مضطر أحلم لنفسى ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم حسن أحمد عمر هل تسخر منى، هل تستخف بأحلامى، هل تستكثر علىّ بعض الأمنيات، ما العيب فى أحلامى، هل لأنها مستحيلة أو شبه مستحيلة، هل لأنها غريبة على دنيا الناس الممتلئين طمعاً وجشعاً وحقداً دفيناً، أم لأنها (…)