حوار مع القاصة السورية وزنة حامد ٣٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان كاتبة وقاصة سورية من مدينة الحسكة، تكتب بأسلوب مؤثر عن ومن الواقع المحيط بها، ولا عجب في ذلك، فهي تحمل هم وأوجاع الإنسان الشرقي بكل ما فيه من مشكلات وتناقضات وعيوب. صدر لها: تداعيات من الذاكرة (…)
تلك النكهة ٢٦ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان عند أصيل صيفي بديع، كان يصادق الكرسي الخشبي، يـعد حبات الوقت، يغني أغنية عاشقة، يعزف على أوتار ضجيجه الداخلي، وينتظر أن تتكرم السماء وتحقق له بعـضاً من رغباته، وحين رآها للمرة الثانية، انتابه (…)
الشعر ترجمة للذات والذات بحاجة إلى صقل ١٧ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان شاعر سوري، من مدينة القحطانية التابعة لمحافظة الحسكة، انه منصرف على الدوام للكتابة والإبداع، ولا هاجس له سوى تطوير نصوصه وأدواته، ينشر نتاجه في الصحف والدوريات، زرناه في بيته وأجرينا معه الحوار (…)
حوار مع الفنانة التشكيلية غدير حافظ ٤ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان فنانة تشكيلية سعودية، حباها الله بحس مرهف وبموهبة فذة، وبهذه الموهبة حققت
رحلة الملايين ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان نزل من الحافلة ويا ليته لم ينزل، كانت الساعة تجاوزت التاسعة صباحا حين خرج من محطة الحافلات،وقف مبهوتاً ينظر إلى روعة أبنية العاصمة وشـوارعها الجميلة، ويشم رائحة ياسمينها، فهولم يزرها من قبل، بل لم (…)
أول مرة ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان الجو ربيعي بديع، والفجر بزغ منذ قليل ومحمل بالندى والنسائم المنعشـة، وعصـافير الدوري تتنقل بين الغصـون ولا تمـل من زقزقاتها، ورجلان مدججان بكراهية النظافة يسيران جنبا إلى جنب وكأنهما قادمان من (…)
تعويض ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان من تحت أقدام ظهيرة تموزية، خرج بجسمه النحيل والمخضب بالتعب ودخل إلى مطعم أنيق في قلب العاصمة بثيابه الرثة، ووجهه الأسمر الملطخ بالوسخ،وذقنه القنفذي وكأنه قد خرج لتوه من بالوعة، وما أن جلس حتى زفر (…)
حوار مع الكاتب والفنان ماهين شيخاني ٢٩ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان كاتب وشاعر وفنان تشكيلي سوري من مواليد ١٩٦٠ بلدة الدرباسية ـ محافظة الحسكة سوريا يكتب الشعر بالكردية والقصة القصيرة بالعربية، درس الفن دراسة ذاتية، وينشر نتاجه في الصحف والمجلات داخل سورية وخارجها (…)
أخذها الغمام ٢٤ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان عند الفجر تحديداً، قوافل مريضة بداء الجهل والحقد، نصبت أفخاخها لك، وأعلنـت بدم بارد أن الموت قادم.. وعند الفجر بالتحديد، فتحت عينيك العسليتين يا شقراءغسلت وجهك بماء الحنين إلى أمك وأختيك، لثمت (…)
حوار مع القاص ناصر الريماوي ١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم بسام الطعان كاتب وقاص أردني من مواليد ١٩٦٧، مقيم في المملكة العربية السعودية، بكالوريوس هندسة ميكانيكية، تخصص (محطات طاقة) جامعة دمشق، عضو ومشرف في اتحاد كتاب الانترنت العرب، ينشر نتاجه في الدوريات العربية (…)