غرفة الانتظار ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم أشرف عبد العزيز حنفي منصور ما هي إلا دقائق قليلة حتى تشير الساعة إلى تمام الساعة الثامنة مساءً في حجرة الاستقبال متوسطة الحجم توزعت مجموعة من الكراسي المريحة بعناية فائقة ، تتوسطها طاولة زجاجية فوقها كومة متناثرة من المجلات (…)