حمارُ الفلّاح

(هذه القصّةُ من النّكات الشَّعبيّة مع شيءٍ من خيالي، وهي تعبّر عن واقعٍ مرير ولا تمسُّ شخصاً بعينِه أو بلداً بذاتِه.. وكلُّ أديبٍ أو ناقدٍ أو فيلسوفٍ أو إنسانٍ من عامّةِ النّاس يُخطئُ ويُصيبُ، وليس فينا آدميٌّ معصومٌ من الخطأ، وليس كلُّ (…)