حُب الحسا
٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤إلى كل مسؤولٍ رسميٍ، وناشطٍ اجتماعيٍ وتفاعلي بالتأثير.. مما لا يخفى علينا في أحساء العطاء نستعذب العطاء الوطني، كيف لا فعلمنا الوطني يحمل النخلة البيضاء في شموخها، والخضراء بتجليها بين الباسقات، وأنواع عذوق التمور.. نعم، ما أكثر (…)