

وطنَ المحبَّةِ والسَّلام
هذه القصيدة كتبتها لزميلة شاعرة ومطربة كبيرة لتغنيها في مهرجان فني دعيت إليه في المغرب .
توَّجتَ رأسي بالسَّنا والغار ِيا موطنَ الأحلام والأقمارِبلدَ الحضارةِ والسَّلام تحيَّةيا معقلَ الشرفاءِ والأخيارِستظلُّ رمزًا للكرامةِ والإباومنارةَ السُّوّاحِ والزوّارِيا أيُّها البلدُ العريقُ أصالةًجئنا هنا .. من سائرِ الأقطارِيا قبلة َ الروَّاد ِ مغربَنا الذيبشموسِهِ يختالُ بالأنوارِفي المغربِ الإبداعُ والفنُّ ازدهى..كلُّ العلوم بمعولِ الإصرارِلكَ أشدو كلَّ ألحانِ الهوىأنتَ الشذا والدفءُ للأطيارِفيكَ الأحبَّةُ .. إنَّ شوقي عارمٌللقاءِ أهلٍ نخبةٍ أبرارِجئناكَ يا وطنا تسامى أهلهُلنصوغ َ فيكَ روائعَ الأشعارِأهلوكِ أهلٌ للمبادىء والإباأهلوكَ رمزُ كرامةٍ وفخارِ