
قصيدة شعر في مدح الرسول محمد

فداؤك
الله ربكَ أوحدُ ولك المقام الأحمدُأنت الرسول على المدى أنت النبيُّ محمدُأنت الأمين وهديه ذِكرٌ يطيب ويخلدأنعمْ بسيرتك التي نفحاتها تتجددجبريل قال مدويا إقرأْ ، وأنت ترددصلّى عليك إلهُنا وعبادُهُ والفرقدحياك ربي قائماً أو ساجداً تتهجدوحباك منه شفاعةً ووسيلة تتجوَّديا صاحب الحوض الشريف قلوبنا تتورديا رائد الخلُق العظيم رداؤنا والمسندأُعطيتَ نهراً كوثرا فجنان عدنٍ تنشدورواحة الإسراء في كنفِ الهداية تُعقدهذا (البراق) أحالها نورا يسير ويحفدأ (براق) يسري بالهدى وسنا الضياء يزغردفوصلتَ للقدس المبارك والأمان مُسدَّدكنتَ الإمام المرتضى والمرسَلونَ تعبَّدواوهممتَ تعرج للسما والوحي دربَك يرشدوالزاهراتُ تألقتْ والحافظون توددوافي جنة المأوى بدا أنَّ النعيم مُخلَّدفهو الإله وملكه ما قد مضى له والغدوالله ربٌّ واحد والله نور سرمدوهو الشكور بلطفه في حمده لك مقعدوله المراد كما يرى والأمر ينزل يصعدوالكون سبح طائعا بضيائه يتوسدالله أرسل شرعه وعقيدة تتفردأنت الحبيب المصطفى ولك المرام الأمجدالغار يشهد باسماً أنَّ العزيمة أصلدوبكى عليك الجذع حين بعدت كي لا تبعدوالعاديات تواردتْ وللنجاد تقلُّـدوالصافنات تضافرت فوق الذرا تتنضدفملكتَ آفاق الزمان حضارة تتوحدوزرعتَ في سبل الحياة شريعة تتوطدوأنرتَ مشكاة الجوارح قائدا تتعبَّدوسـننتَ سـنَّـةَ واعد نحو الجنان تُمهِّدوالتابعون مضوا على سير الصحاب وجددوافالأرض في عمق الدجى نوّارة ولها يدمعطاءة ، مطواعة وأديمها لك مسجدوازهرَّ برعم أمةٍ أفنانُها تتمددوغدا الهشيم حدائقاً من فيض نهجك تُرفدوالخضر تهدل في الربى هذي الطيور تغردإنّا بحبك نقتدي وهو الحسام على العدوها قد غزانا عصرهم فتطاولوا وتحشَّدواسيبور مكر المعتدي وخياله يتحددذكراكَ أندى طلعة والفجر هلَّ يهدهديا لوعة القلب الذي في جمره يتسهدسأذود عنك بأسطري علّي أفوز وأصمدُلحظي فداك ومسمعي أبشر فأنت محمدوفداك نفسي والورى وبذاك إني أشهد
مشاركة منتدى
13 آذار (مارس) 2006, 08:34, بقلم روز
الرسول عليه الصلاة والسلام منزّل وهو حبيب الله ولا يحتاج لأي أحد أن يفديه بل نحن نحتاج أن نبقى تحت لوائه وعلى ملته ونعمل بأعماله ونقتدي بخلقه أما قال له سبحانه وتعالى وإنّك لعلى خلق عظيم أوليس الله سبحانه وتعالى ربط اسمه مع الرسول بالشهادة وذلك لعظيم منزلة الرسول عليه الصلاة والسلام عند الله سبحانه فلا داعي لكل هذا الغضب والمقاطعة وتهويل الأمر الرسول أكبر من هيك والله سبحانه يأخذ حق الرسول وحق المؤمنين من كل مسييء..ثم الاساءة الى الرسول صدرت عن شخص عادي وليس عن حكومة أو بلد وهناك لا يوجد عندهم ما يمنع حتى لو تناولوا السيد المسيح عليه السلام بيقولوا حرية شخصية رسولنا مصان وهو على خلق عظيم والله موجود وبيعطي كل واحد حقه
27 آذار (مارس) 2008, 12:35
القصيدة لم تدعو إلى المقاطعة ومن يريد أن بفعل ذلك فله الخيار ،،، هي عبارة عن تذكير بالرسول عليه الصلاة والسلام ومناقب دعوته إلى الله عز وجل،، مع التحية والشكر