

الأنـــاشــــــيــــــد
نشيد الدخول
رَبِّي ..أَبْعِدْ عَنِّي نَفْسِيوَﭐمْلَأْ مِنْ وَجْهِكَ كَأْسِيحَتَّى أَعْرِفَ ذَاتِيفِي سَفَرِي الْمُمْتَدِّ مِنَ الزَّمَنِ الآتِيحَتَّى أَمْسِي.
نشيد المعمعة (1)
تِمْثَالُكِ يَا صَفْصَافَةُ مَنْقُوشٌ مِنْ أَحْجَارِ الضَّوْءِ الْهَشَّهْ
زَوْرَقُكِ الْعَطْشَانُ يَشُقُّ سَنَابِلَ ذَاتِي وَأَنا خَارِجَ ذَاتِي أَسْتَحْضِرُ مِرْآتَكِ عَلِّي أَلْمَحُ وَجْهِي فِي أَمْوَاجِكِ حَيًّا لِأَقُولَ لَهُ: إنَّ الرِّحْلَةَ فِيكِ إِلَيْكِ مُحَرَّمَةٌ حَتَّى يَأْتِينَا نَبَأٌ آخَرُ يَكْشِفُ عَنْ بِلَّوْرِ مُحِيطِكْ
نشيد المعمعة (2)
قَالُوا: مَلْعُونٌ مَنْ يَدْخُلُ هَذَا الْيَمَّ وَمَلْعُونٌ مَنْ يَخْرُجُ مِنْ هَذَا الْيَمِّ أَقُولُ: لَهُمْ: مَلْعُونٌ مَنْ يَحْتَلُّ عَلَى الرَّغْمِ مِنَ الصَّدَإِ ﭐلْمُزْهِرِ غِمْدَ السَّيْفِ وَلاَ يَتَّخِذُ الْغِمْدَ طَرِيقاً نَحْوَ الْيَمِّ الْغَاضِبْ
نشيد الخروج
قَالُوا: سَافِرْ عِنْدَ طُلُوعِ الرِّيحِ فَسافَرْتُ وَلَمَّا أَعْيَانِي ﭐلتَّجْوَالُ وَمَدَّ عَلَيَّ خَمَائِلَهُ قُلْتُ لِرَبِّي: أَرِنِي يَا رَبِّ ٱسْمَ مَحَطَّتِيَ ﭐلأُولَى. قَالَ: مَحَطَّتُكَ الأُولَى فِي ذَاتِكَ، وَأَنَا خَارِجَ ذَاتِي مَنْ يُرْجِعُنِي يَا رَبِّ إِلَيْهَا