متكبّرةْ ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٥، بقلم كوكب دياب . . . يــــا طــارقًــا بــابــي إلــيــكَ الـمـعـذرَةْ لا تَـحْـسَـبَنّيَ فـــي الــجـواب مُـقـصِّـرةْ مَـنْ أنـتَ؟ مـعتصمٌ؟ صـلاحُ الـدين؟ منْ؟ هــلْ عــادَ مَــن تـحـتَ الـثـرى (…)
أمّي هي الفَرْضُ ٢١ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم كوكب دياب . مـــــاذا أتـــحــدّثُ عــنـهـنّـهْ لا شـــيءَ هــنـا لـولاهـنَّ..هْ مـــاذا أتــحـدّثُ عــن أمّــي، عـن أمّـكَ، عـن رُسُـلِ الجَنَّةْ عــنْ نـبـعِ حـنـانٍ، عـنْ روحٍ، بـحـنـايـا (…)
إذا لم... ١ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم كوكب دياب . إذا الـشعرُ لم يَشْفِ لي غُلّتي فــــلا هُـــوَ شِــعـرٌ ولا أعْــرفُـهْ كـمـا الـعِـقْدِ فــي عُـنْقِ غـانيةٍ إذا لـــم يَــجِـدْ وَجْـدَهـا تُـتْـلِفُهْ وكـالـهُـدْبِ فـــي وَجْــهِ (…)
صراع مِن طرفٍ واحدٍ ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم كوكب دياب . لا تــسَـلْ يـــا قــلـبُ عَـنّـيْ فـإنّـيْ مــا عـهِـدْتُ الـقـلبَ يَـسـألُ عـنّـي لا تــسـلْ، مـــا عــدتُ مـنْـكَ بـخـيرٍ سـاءَ حـظّي حـيثُ أحـسنْتُ ظـنّي سُـمْـتَـنـي حــزْنًـا (…)
بَراء ١٦ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم كوكب دياب . يـــا ظـالـمًـا مِـــنْ كــذْبـةٍ حــوّاءَ ورَفَــعْـتَ لِـلـكـذْبِ الـصُّـراحِ لِــواءَ مـا دمْـتَ تعشقُ ألفَ ألْفٍ غيرَها لا تــــرْجُ مـنـهـا بــعْـدَ ذاكَ ثــنـاءَ أَهـبطتَ مِـنْ (…)
ديواني المطبوع ١٤ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم كوكب دياب . حـرفـي، كـما عـطْر الـزهورِ، يَـضوعُ لـلـسِّـحـرِ فــيــهِ ولـلـرَّبـيـعِ رُبــــوعُ هـي ذي عـيونُ قـصائدي تجري بهِ كـالـسَّـلسَبيلِ جــرى بــهِ الـيَـنبوعُ فَـغَـدا لـهـا فــي كــلِّ بـيـتٍ (…)
سرّ الغياب ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم كوكب دياب هو: يـــا ربُّ مـــا لـلـكـوكب الـــدّرّيّ غـــابْ؟ مَــنْ لــي سِـواكَ مـفسِّرًا سـرَّ الـغيابْ؟ مـــــا لـــــي أراهُ ولا أراه كـــــأنّ فــــي قـلـبي حـجـابًا مُـسْـدَلاً فـوق الـحجابْ؟ (…)
لا تغيبي ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم كوكب دياب لا تـغـيـبي عـــن عـيـوني لا تـغـيبي كـلُّ حـزنِ الـكونِ أمْـسَى من نصيبي كــلُّ حـبِّ الـناسِ عـندي لا يـضاهي مـنـكِ حـرفًـا إن تـنـادي: يــا حـبـيبي لا تُـطـيلي الـصـمتَ إنّ الـصـمتَ عـارٌ (…)
بشر بشكل كتاب ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم كوكب دياب . هـــذي ثــمـارُ قـريـحتي وخـطـابِي فــاقـتْ عــلـى الأثــمـارِ والأعــنـابِ بـــلْ ذي عــيـونُ قـصـائدي رقـراقـةً بــالــحــبِّ، بــالإيــمـانِ، بـــــالآدابِ مـنـسـابةً مِــن روحِ روحــي (…)
صِفْرٌ أعدادي ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم كوكب دياب في رثاء الطبيب الشاب فادي يعقوب ابن الأستاذ الدكتور إميل بديع يعقوب (أستاذ اللغة العربية في الجامعة اللبنانية) . أحـرقـتَ فــؤادي يــا فـادي مـــا هــذا بـالـخبرِ الـعـادي فــي الـعادةِ (…)