كتابات متناثرة (10) ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية نجم على بياض: لا يزال الشرق، منذ أن ظهر نجم الميلاد الذي تقدم المجوس إلى مهد السيد المسيح، مسرحاً متسعاً لظهور نجوم كثيرة، ومدهشة. وأزعم أن مصرنا الحبيبة، صارت مستوطناً للنجوم المثيرة؛ فنجد من (…)
من الشموخ، لا يرى! ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية لأنه قضاء شامخ؛ فهو لم يستطع التمييز بين الملياردير حسين سالم، والطفل عبد المسيح عزت!...
كافر أنا..! ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية إذا كان المسالم، كافراً..! والقاتل، مؤمناً..! فانني، أعلن كفري بهذا المنطق اللعين!...
كتابات متناثرة (8) ١٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية شيء من التفكير: قال أحدهم، لرفيقه، في تحد وكبرياء: "هل أنا هندي!".. اندهشت من هذا الشخص، الذي نطق بمصطلح "إستعلائي" أصبح من الماضي! فالهنود، يملكون من الفهم، والإرادة، والتقدم، ما مكنهم من (…)
نعيم، ولكن..! ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية يقولون: "ان المجانين في نعيم".. ولكن لا أحد يريد أن يكون مجنوناً؛ لينال هذا النعيم!
صوت الله يتكلم في ديسمبر! ١٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية يا من تطاردون ديسمبر على أوراق الروزنامة، وتكسرون وراءه ألف مصباح ومصباح مضيء؛ ليكون جزءاً من الظلام، وجزءاً من الماضي.. اعلموا ان الظلام لا يزال ممسكاً بأهداب أفكاركم، والماضي لا يزال حراً طليقاً (…)
في اليوبيل الذهبي للتأمين الصحي! ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية خمسون عاماً، مضت، ونحن نلهث وراء الأيقونة المتجددة، والعالقة في ذاكرة مرضنا: "صحتك أمانة بين أيدينا"! خمسون عاماً، مضت، من عمر الهيئة العامة للتأمين الصحي، ونحن لا نزال نباركها، كفكرة إنسانية (…)
جوائز توكيدية! ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية هناك جوائز تُمنح باسم اشخاص، أو مؤسسات؛ لتؤكد على توبتهم، مثل: نوبل! وأخرى تُمنح باسم اشخاص، أو مؤسسات؛ لتؤكد على خطئهم، مثل: مؤسسة إبن رشد للفكر الحر! ومؤسسة جائزة بوكر!...
رابط الحمار.. وصاحبه! ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية هل كنا نفكر، ونحن نتخذ من سمعة الحمار "السيئة"، سبّة وشتيمة، أننا سنصبح شركاء معه في بطولة "مثل" من الأمثال الشعبية؟!.. نحن لا نفكر كثيراً في أشياء كثيرة، قبل أن نتعامل معها بعفويّة مفرطة، ومنها (…)
لعنة الأقباط! ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية الأقباط، هم أصحاب فردوس الأرض! ولكن ما أكثر الذين أنكروا عليهم أصالتهم هذه، وأظهروا تحدياً سافراُ لشعورهم، وقد ظنوا أن ليس للأقباط رباً يحميهم؛ فسعوا بإخلاص شرير على مدى التاريخ؛ لأفقادهم (…)