الوردُ يجـذبُ نحوَهْ الورد ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم عبد الستار نور علي الوَردُ يسحرُ مثلَهُ الوَردا عبد الستار نورعلي الوَردُ يَسحَرُ مثلَهُ الوَرْدا عبِقاً يزيدُ مِنَ الهوى وَجْدا يا هاجري اطفئْ لظى نَهَمي فأنا الذي أخلصتُكَ الوِدّا جافيْتُ أصحابي، ونبضَ (…)
شِالله، يا سيدنا! ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم عبد الستار نور علي * شِالله، يا سيدنا! فوق القُبّةِ، يا الگيلاني، ـ عنكَ رضاءُ اللهِ، وعنْ إخواني مَنْ كانَ المصباحَ ومَنْ ربّاني ـ تلكَ حمامةُ أشجاني، تهدلُ بالعشقِ الربّاني. أفقْتُ يوماً فوجدْتُ لهفتي أنْ أرفعَ (…)
السِتارُ الحديديُّ... ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم عبد الستار نور علي سألني يوماً تلميذي الوفيُّ النجيبُ، واللَسِنُ اللبيبُ: "أستاذي، لماذا تحيطُ نفسَكَ بستارٍ حديديٍّ!" هذا أنا! مِنْ خلفِ فولاذي المتينِ محاربٌ، مُتفرِّدٌ، مُتوحِّدٌ، مُتفتِّحٌ أتعلمُ. إنَّ (…)
قصص قصيرة ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم عبد الستار نور علي * حوار الشمسُ: أنا الدفءُ والثورةُ والبركانُ والأمل. "فمنْ رامَ وصلي حاكَ منْ خيوطي حبلاً إلى آمالِهِ، فتعلّقَ بهِ." القمر: أنا الندى والسكونُ والحبُّ والأحلام. فمَنْ رامَ الحبيبَ تغزّلَ بي. (…)
سنية عبد عون والقصة القصيرة، «براكيتة» مثالاً ٥ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم عبد الستار نور علي (براكيتة) قصة قصيرة للقاصّة العراقية (سنية عبد عون) كتبتها في ١٨/١٠/٢٠١٥ كما هو مُذيّل في نهايتها. أحداثها تدور أيام التظاهرات والاحتجاجات التي تفجّرت صيف عام ٢٠١٥ ضد الفساد والمحاصصة والمحسوبية (…)
في حضرةِ الگیلاني... ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم عبد الستار نور علي وُلدْتُ قربَ حضرةِ الگيلاني شممْتُ فيهِ ريحةَ الجنانِ، فاحتواني. ألقيتُ عصفوريَ في أحضانِهِ، أهداني حروفَهُ مِنْ سدرةِ البستانِ * عاليةً فوق ذرى الزمانِ والمكانِ: "يا فقراءَ الصوفيةِ،" خذوهُ، (…)
المرقدُ العالي ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢١، بقلم عبد الستار نور علي أُطلقُ الليلَ سحاباً.. ماطراً.. بين آلاءِ عيونكْ. أشربُ النبعَ سخيناً، فأنا البردانُ، قد حمّلني الشوقُ مرايا، تعكسُ الوجهَ.. على ذاكَ الترابْ، حيث مزّقتُ فؤادي بين عينيها، وتلكَ القافلةْ. (…)
أكتبُ كي أحيا، ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٢١، بقلم عبد الستار نور علي أشمُّ صفحةَ الهواءِ والغبارِ والمطرْ، أناولُ البشرْ يدي التي من جسدِ الشجرْ، أفتحُ ما في الروحِ من بوابةِ البصرْ، أكتبُ كي أهديَ للكبير صوتَهُ، وللصغيرِ لعبةً منْ كلِّ ما في اصبعي منْ ثمرِ (…)
إيروتوكيا: هاتي الشفاهَ ١٣ آب (أغسطس) ٢٠٢١، بقلم عبد الستار نور علي "كُتِبَتْ القصيدةُ وأنا في الثامنة والعشرين، وظلَتْ حبيسةَ قضبانِ دفتري القديم، لم ترَ النورَ في عالم النشر؛ لهذا السببِ أو ذاك. واليوم أطلقُ (…)
إيضاح حول قصيدتي «يا أمَّ خيرِ السجايا» ١ آب (أغسطس) ٢٠٢١، بقلم عبد الستار نور علي لقد سبق لي أنْ كتبْتُ قصيدةً في مايس عام ٢٠١٧ أرثي بها الابنةَ البكر لشاعر العرب الأكبر (محمد مهدي الجواهريّ)، أم رائد (أميرة)، التي انتقلتْ الى رحمةِ اللهِ حينها، وذلك لاعتزازي واحترامي ومحبتي (…)