هل تسمحين لعاشق ان يرتمي ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم عادل سالم ما أسهل ان تعشق الف امرأة وإمرأة ، ولكن ما أصعب أن تكتشف المرأة الحقيقة التي أحبتك بصدق . |أنا قد ندمت على زمان هواكِ| | | |ولعنت يوما كنتِ فيه ملاكي| |وعرفت اني كنت أكبر ابلهٍ| | | |لما (…)
إن تابت عرَّصَت ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٣، بقلم عادل سالم عنوان المقال هو مثل شعبي متداول بين أوساط الناس وهو وإن بدا لأول وهلة مثلا قليل الحياء الا انه غير ذلك تماما ، لأنه مثل من الواقع وهو يضرب على المرأة التي تعلن توبتها ثم تزداد انحرافا أو تلك التي (…)
من قتل دلالا ؟؟؟!! ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٣، بقلم عادل سالم والسؤال الذي قد يبدو تقليديا من الجاني ؟! هل هو الأخ الشاب الذي نفذ جريمته بتشجيع من اهله وتحريضا منهم بعدما اشبعوه حكما بان ما يقوم به هو لغسل العار وأي عار رغم ان دلالا كانت قد تزوجت شرعا ؟؟ أم هو الأب الواعي الذي ترك ابنه ينفذ جريمته وهو يتفرج عليه ؟ ام هي الام والاخوات الذين انطلقوا يزغردون دون ان يعلموا انهم انما يزغردون لقتلهم انسانيتهم وتحولهم الى بشر بدون دين ولا ضمير ؟؟ أم هو العم الذي جاء يحرض الأب لارتكاب الجريمة بأية طريقة كانت ؟؟ أم هو سكان القرية الذين لا يتركون احدا بحاله بل والذين لم يحركوا ساكنا وهم يرون الجاني يجر رأس اخته ، ولم يخرج منهم رجل واحد صغير ولا كبير يقول له اتق الله انك تمثل بجثة حتى اكثر الناس وحشية لا يمثلون بها ؟؟ أم هي الشرطة التي سلمت البنت المتزوجة لأهلها وهي تعرف حسب خبرتها انها سوف تقتل قريبا ؟؟ أم هو البرلمان الاردني الذي وضع احكاما مخففة على مرتكبي مثل هذه الجرائم ؟؟ أم هو نحن القراء الذين نرى ما نرى ولا نقف ضد هذه الجرائم بكل قوة ؟؟؟
رحم الله ذكرى ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٣، بقلم عادل سالم احزنني خبر وفاة المطربة التونسية ذكرى التي احب سماع صوتها مغنية ، بعد ان اطلق عليها زوجها المصري ووكيل أعمالها في نفس الوقت السيد أيمن السويدي الرصاص في القاهرة يوم الخميس ٢٧ نوفمبر ٢٠٠٣ ثم انتحر (…)
عودوا إلى لغة الضاد ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٣، بقلم عادل سالم اللغة العربية أو (لغة الضاد) كما يطلق عليها، هي من أجمل اللغات وأوسعها وإن كانت بحاجة الى جهود كبيرة من أجل تعريب الكثير من المفردات التي دخلت عليها بسبب التطور التكنولوجي والعلمي بسرعة مذهلة في (…)
أَعلنتُ الحبَّ عليكِ ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٣، بقلم عادل سالم إلى التي استفزتني وأغارت على مضاربي فأعلنت الحب عليها ، ركبت خيلي وقررت الإغارة على مضاربها وحدي كعنتر بن شداد عندما أغار وحده على بني غطفان وفزارة وذبيان. وهناك وعلى باب القبيلة طلبت المبارزة فإما أن أنتصر أو أموت بين ذراعيها .
المعتقلون السياسيون في السجون الاسرائيلية !! ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٣، بقلم عادل سالم بينما تحرص إدارة السجن على أن يكون نقل المعتقلين من غرفة الى أخرى أو من قسم الى آخر من اختصاصها وحدها، فإن المعتقلين يناضلون دائماً ويطرحون من ضمن مطالبهم ترك هذه المسألة لرغبة المعتقلين أنفسهم، (…)
أضرب المرأة قبل الغذاء وبعد العشاء ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٣، بقلم عادل سالم ضحكت كثيرا قبل ايام وانا اطالع كتابا مثيرا جمعة كاتب مصري يحوي طرائف سلبية واقوال سيئة عن المراة جمعها صاحبنا من هنا وهناك وبالاخص طبعا من الحارات الشعبية المصرية والتي هي ليست غريبة ابدا عن (…)
لن أعود إلى وطني وأعلن بيع عروبتي ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٣، بقلم عادل سالم كلكم يعرف ميادة الحناوي ، المطربة السورية الجميلة التي غنت في الثمانينات أغنيتها الشهيرة أنا بعشقك ولا بد ان الكثيرين منكم سمعوا كيف طلبت زوجة الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب من وزير الداخلية (…)
اباالقاسم لا تعاتب ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٣، بقلم عادل سالم ألى روح الشهيد عمر القاسم الذي استشهد في مستشفى السجن الاسرائيلي " الرملة " في الخامس من حزيران ١٩٨٩ بعد ان امضى في السجن واحدا وعشرين عاما من حكمه البالغ مؤبدين و سبعة وعشرين عاما . قد كرهتَ (…)