الصفوف الأولى ٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين في بداية كل عامٍ نستحضر أيام دراستنا، وعلى وجه الخصوص ذكريات الصفوف الأولى، وما يصاحبها من خوفٍ وتوترٍ وترددٍ في صبيحة كل يوم مع أهالينا! ما زلت أتذكر الطابور، والمقصف، وأصواتنا مع معلم القراءة (…)
سلاف الوجد ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين حين تتصلب الكلمات على ركن المعاني، تنهال من رحم القصيدة مقطوعة الشجن.. وساعة ما نتأرجح فوق راحة التجارب، فالمجالس مدارس كما أوردته إلينا صحف التواتر والأمثال.. «١» هكذا أدركنا الجرح تلو (…)
سلاف الوجد ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين حين تتصلب الكلمات على ركن المعاني، تنهال من رحم القصيدة مقطوعة الشجن.. وساعة ما نتأرجح فوق راحة التجارب، فالمجالس مدارس كما أوردته إلينا صحف التواتر والأمثال.. «١» هكذا أدركنا الجرح تلو (…)
على لسان صبية! ٢١ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين أخذتني خطواتي إلى حارة أجدادي، لأشتم عبق ذكراهم، واستنطق طين آثارهم.. حيث رأيت ذلك البيت القديم في طريقي، وتكاد راحة يدي تندس بأحد جدرانه، والضوء المُتكسر يخرج من بابه، والقطط تقفز على جُدرانه، (…)
على لسان صبية! ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين أخذتني خطواتي إلى حارة أجدادي، لأشتم عبق ذكراهم، واستنطاق طين آثارهم.. حيث رأيت ذلك البيت القديم في طريقي، وتكاد راحة يدي تندس بأحد جدرانه، والضوء المُتكسر يخرج من بابه، والقطط تقفز على جُدرانه، (…)
على لسان صبية! ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين أخذتني خطواتي إلى حارة أجدادي، لأشتم عبق ذكراهم، واستنطاق طين آثارهم.. حيث رأيت ذلك البيت القديم في طريقي، وتكاد راحة يدي تندس بأحد جدرانه، والضوء المُتكسر يخرج من بابه، والقطط تقفز على جُدرانه، (…)
رثاء الأبجدية ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين ما أجمل أيام الطفولة ومشاغبتها، وكأن لسان العمر يستنطق أنفاس الطين ونبض الحنين.. فهناك صبية يلعبون بأنامل البهجة وأصوات الفرح، وهناك طفلة تسرح شعرها المُضمخ بالحناء والطيب، على ترانيم الخلخال (…)
لولا المساء ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين قد أودعتنا الأيام سجع حروفها، ومترادفات تخومها، بين ضجيج الأمس وفلسفة الرحيل! ــ لولا المساء.. لما كان للقمر أية دلالة، ولما كان للنجوى أدنى حكاية. ــ لولا المساء.. لما تجانست لزوجة الطين (…)
رغيف البوح ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين «١» ماذا أقول؛ وهل يكفي أن نفترش الورد؛ لتنعم الروح برحيقه الساحر؟! هكذا الورد يُنادي بالصباح فلتعمْ أوراد فكري بانشراح «٢» ركب أخرس الحبر صهيل الحروف، فوثب على كثبان الحب والاشتياق.. فأختبأ (…)
غناء الماء ٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم عادل القرين «١» على مرمىً من الأشواق كُنا وكانوا، وكل العطر يُطربنا زمان! اتخيلك في المــرايا والورد ويا الغصون ودامك تحب التحايا أكيــد فيني شجــون ويا نور كل الصبايا مـا عاد قلبي يخون ٢ على لسان (…)