حتى لا يقود بادئ الرأي الأمة ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم زهير الخويلدي إن المغرب والمشرق ليسا معطيين أوليين أو وحدتين ذاتيتين أو منطقتين متمايزيتين يعكسان مفهومين للوحدة وتجربتين إقليميتين متباينتين بل هما جناحان لعالم واحد هو العالم العربي أو إن شئت العالم الإسلامي. (…)
تجديد التفكير لسالم المساهلي ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم زهير الخويلدي "الارتقاء بالعربية لا يتم فقط داخل المؤسسة التعليمية، فاللغة أداة تواصل وإبداع وخلق عوالم مغايرة، ولا حياة للغة دون إحياء لروحها الخلاقة من خلال العناية المستمرة بفنونها وحاجتها الدائمة إلى (…)