العيد فرصة للسعادة ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم راندا رأفت الجميع يكتب.. يتغنى "بأي حال عدت يا عيد"، الجميع في حالة رفض تام للواقع، ويصرون حتى في العيد على نعي الواقع، أما يكفي طيلة العام، وقد علمنا أن الحال لا يسر عدوا ولا حبيبا. فلنترك كل هذا في العيد (…)
إحياء العلاقات المصرية التركية ٢٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم راندا رأفت في إطار التعاون بين المجلس الأعلى للثقافة في مصر ومركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية في استانبول، يقام مؤتمر تحت عنوان "مصر في العصر العثماني" تحت رعاية الفنان فاروق حسني وزير الثقافة (…)
رجال الدين يسيطرون على المشهد الثقافي في مصر ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم راندا رأفت أكثر ما يلفت النظر في المشهد الثقافي المصري هو قضية حبس الصحفيين وتطوراتها، منذ أن ثارت إشاعة مرض الرئيس وحتى تصريح سوزان مبارك في حوارها لقناة العربية بوجوب محاسبة مروجي الشائعات، وخاصة أن إشاعة (…)
رواية تناولت الموظف المصري بهمومه وأحلامه ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم راندا رأفت حضرة المحترم هي الرواية الوحيدة لنجيب محفوظ وربما في مصر كلها التي عبر فيها عن حال الموظف الحكومي، وإن جاءت في أسلوب شخصية سيكوباتية مثل بطل الرواية، لكنه عبر عن الموظف الحكومي الخارج من بيئة (…)
الزهور متعة وفن ومعنى ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم راندا رأفت استعملت الزهور منذ القدم للتعبيرعن معاني الحب والوفاء، والتعبيرعن المشاعر والرغبات. فقد كان قدماء المصريين (باعتبار الحضارة المصرية القديمة هي أول الحضارات الإنسانية) هم أول من استخدم الزهور في (…)
قراءة في كرنك نجيب محفوظ ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم راندا رأفت في حديث لنجيب محفوظ آجراه معه الكاتب عبد العال الحمامصي وضمه في كتاب (هكذا تكلم نجيب محفوظ) يقول " أنا أنتمي أساسا لثورة يوليو ومنتم للإصلاح الزراعي والعدالة الإجتماعية وكل منجزات ثورة يوليو (…)
المعرض الثالث للفنانة التشكيلية مها فؤاد ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم راندا رأفت يفتتح د. عبد المنعم كامل رئيس الهيئة العامة للمركز الثقافي القومي في مصر المعرض الثالث للفنانة التشكيلية مها فؤاد، وذلك في تمام الساعة السابعة من مساء يوم الأثنين الموافق ٢ أبريل ٢٠٠٧، بقاعة (…)
ثلاث قصص قصيرة جدا ١٨ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم راندا رأفت لا شيء في خضم لحظات من التفكير ، وعملي الذهني الذي أداوم عليه ، ويحتل كل خلايا مخي... شرد خيالي في شيء ما ، غير محدد الملامح ولا الإتجاه ،كأنها لحظة توقف للعقل. كنت وقتها على جهاز حاسبي الشخصي (…)
إنه أبدا لا يستحق ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم راندا رأفت اصطدمت مساء بنبأ موته ، لم يكن وقع موته في نفسي كأي موت سمعت أو قرأت أو حتى رأيته في الدنيا ، تمنيت له كل شيء إلا هذا … كان جار و مالك للعقار الذي أسكنه و أهلي ، يعمل في أحد المصالح الحكومية (…)
المجلس الأعلى للثقافة يحتفل بزكي مبارك شاعرا وناقدا ٢١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم راندا رأفت يقول عنه الشاعرفاروق شوشة:" أن شعره أتسع لمعجم غير معهود بين شعراء جيله، قد يكون بعضه صادما بجدته وشجاعته وحدته للسائد والمألوف في زمانه وهذه المستويات اللغوية المتعددة في إبداعه الشعري قد تكون (…)