شَاعِرُ الأجْيَال ١١ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية في رثاء الشاعر الكبير "نزار قباني " - (في الذكرى السنوية على وفاته) شاعرَ الأجيال قدْ طالَ الثوَاءُ لا مجيبٌ ولكمْ عزَّ اللقاءُ وربيعُ الشرقِ أضحَى مقفرًا وذوَى وردُ المُنى...زالَ السَّناءُ (…)
فُقتِ الجمالَ جمالا ٧ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبتني هذه الجملة الشعرية المنشورة على صفحة أحد الاصدقاء بالفيسبوك: (تنازلَ الجمالُ عن الجمالِ لجمالِكِ فزادَ جمالُكِ على الجمالِ جمالا ). فأوحت لي بكتابة هذه القصيدة: تيهي فتاتي خفَّةً (…)
تجري الرياحُ كما أريدُ وأبتغِي ٤ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية لا لن تملَّ من الكفاحِ سواعدي سأذودُ عن أرضي وَقُدسِ معابدِي لم أحفلِ الدَّهرَ الغشُومَ ولي انحَنى من كان ندِّي في العُلا وَمُعانِدي في كلِّ صَوبٍ رايتي خفَّاقةٌ فوقَ المَجَرَّةِ قد تركتُ (…)
أمُّ اللغاتِ ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية بمناسبة يوم اللغة العربيَّة لقد أعجبني هذا البيت من الشعر لأمير الشعراء أحمد شوقي في اللغة العربية وجمالها: (إنَّ الذي ملأَ اللغاتِ محاسنًا جعلَ الجمالَ وَسرَّهُ في الضَّادِ) فنظمتُ أنا هذه (…)
سُعَادُ القصِيدة ُ... أنشودة الحُبِّ والعنفوان ٢١ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية (قصيدة رثائيَّة في الذكرى السنويَّة على وفاة الشاعرة والأديبة الكبيرة "سعاد دانيال - بولس - أم زاهر ") لكِ العلمُ والشِّعرُ .. سِحرُ البيَانْ بكِ الحسنُ والخُلقُ يلتقيانْ سلامًا إليكِ أيا (…)
سهامُ عينيكِ ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحدِ الأصدقاءِ في الفيسبوك: (عيناكِ قوسٌ لا أطيقُ سِهامَهُ = كفّي فدرعي من سهامِكِ يُهزمُ ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا ومعارضةً له: (…)
أقبلَ الصَّيفُ كئيبًا ٧ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدة قديمة كتبتها في بداياتي الأولى وأنا لم أتجاوز ال ١٥ سنة من العمر..وقد أضفت لها بعض الأبيات الجديدة وأنشرها الآن لأول مرة) عُمرُنا يمضي خَبَبْ عيشُنا أضحَى صَخَبْ أقبلَ الصَّيفُ (…)
ملكُ القريض ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذان البيتان من الشعر للشاعر والمفكر الصوفي شمس الدين التبريزي على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك: (ويظنُّ انِّي قد أميلُ لغيرِهِ إنِّي وقلبي باسمهِ مكتوبُ أنا ما شربتُ الحُبَّ إلَّا (…)
أنا للأمجادِ ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدة قديمة كتبتُها في بداياتي الأولى وأنا لم اتجاوز ال ٢٠ عاما وأنشرها الآن لأول مرة مع بعض الإضافات). أنا للأمجادِ غُنوَهْ عزَّتي أكبرُ ثروَهْ في طموحي وانطلاقي تتلاشَى كلُّ هُوَّهْ (…)
الموسيقار أحمد فؤاد حسن ١٧ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية لقد مرَّ ٣١ عامًا على رحيل الموسيقار الكبير"أحمد فؤاد حسن"صاحب وقائد الفرقة الماسيَّة التي صاحبتْ وواكبت كبارَ النجوم وعمالقة الطربِ في العالمِ العربي... ونقيب المهنِ الموسيقيَّة ورئيس جمعيَّة (…)