فرقة إنانا السورية ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية اختتمت فعاليات حلب عاصمة الثقافة الإسلامية بعرض قدمته فرقة إنانا للمسرح الراقص جاء بعنوان ( الملكة ضيفة خاتون ) ضمن عمل مسرحي استعراضي غنائي ، كتب مادته التاريخية الأستاذ الباحث محمد قجة ، وراجعه (…)
الجمجمة ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية – هل يحتوي هذا المتحف على جثة الجنرال كليبر أو جمجمته ؟ هذا ماقاله صديقي الذي يتقن الفرنسية جيداً للموظف المسؤول عن دخول زوار متحف الأنفاليد بباريس . ووقفتُ ألتقط بعض الكلمات التي تسنى لي (…)
لاسترداد جمجمة ورفات سليمان الحلبي ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية استكملت الحملة الوطنية الشعبية لاسترداد جمجمة ورفات البطل سليمان الحلبي من فرنسا تواقيعها التي دونتها شرائح مختلفة من المجتمع السوري على لائحة العريضة الموجهة إلى الرئيس الفرنسي جاك شيراك عن طريق (…)
الشعر وغايته الجمالية ١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية عندما يقول نوفاليس ( إن الشاعر يقف على البشرية كما يقف التمثال على القاعدة ) فهذا يعني أن الشاعر يحمل في داخله تاريخاً عامراً بتفاصيل الحياة ، وبمشاهد وصور يختزنها في ذاكرته ، وبأفكار يعدها (…)
رحلة مع الأديب وليد إخلاصي في أزمنة وأمكنة المدينة ١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية ( حلب بورتريه بألوان معتقة ) كتاب جديد للأديب وليد إخلاصي صادر عن دار نون ٤ للنشر والطباعة والتوزيع في كانون الأول ٢٠٠٦ في طبعة خاصة بمناسبة احتفالية حلب عاصمة الثقافة الإسلامية ، وهو كتاب من (…)
فصل آخر ١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية رتب الروائي غرفتَه التي بعثر فيها روحَه وأفكارَه وأوراقَه وأشياءه ، بعد أن أمضى زمناً وهو منشغل في كتابة روايته ، لم يدع لأفكاره فرصة للخروج عن نطاق الرواية ، كما لم يترك لقلبه فرصة للحديث معه ، (…)
الحب ... هذا الكائن الجميل ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية أي صخب هادئ ذاك الذي يتغلغل في مشاعرنا حين يلامسها سحر الحب، وأي مآل تؤول إليه نفوسنا حين تكتسي بغلالات كينونته؟! معه تبدأ الروايات، ويبدأ الفن، وتبدأ الفلسفة، ويبدأ الشعر والنثر الجميل، وتبدأ (…)
فصل من سيرة روائي عاشق ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية سمع نقراً خفيفاً على بابه ، فترك قلمه وأوراقه وأفكاره ، وألقى من على كتفيه تعبه وإرهاقه ، وقام متثاقل الخطا ليفتح الباب ... وما إن فتحه حتى وجد ساعي البريد ينظر إليه وقد ساءه الانتظار ... رد على (…)
الشعر ينساب ألقاً في ديوان ( ذاكرة بلا أبواب ) ١٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية مامن شك في أن القصيدة هي روح شاعرها ، وأن أبياتها هي دفق أحاسيسه واختلاجاته ، وحين يقرأ المرء قصيدة في ديوان لتستهويه حروفها ، فيشعر وكأنه في جملة من المشاعر والأحاسيس ، قدمها له الشاعر بلغة (…)
حقائق مجهولة في الدراسات التراثية المعاصرة ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم بيانكا ماضية تلمست في كتاب ( دراسات في الحضارة العربية الإسلامية ) للمؤلف الدكتور فؤاد المرعي معلومات قيمة وغنية أغفل عنها معظم الباحثين والدارسين المعاصرين ، سواء أكانوا من العرب أم من المستشرقين ، وذلك في (…)