إبراهيم أبراش

بروفيسور في العلوم السياسية في جامعة الأزهر، غزة، فلسطين
إرسال مشاركة

إرهاب الصغار للتغطية على إرهاب الكبار

٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم إبراهيم أبراش

بالرغم من مرور ثلاثة عقود على ظهور الجماعات الإسلاموية (الجهادية) مع تنظيم القاعدة وسبع سنوات على مشهد فوضى الربيع العربي الذي تتصدره هذه الجماعات أو أنها أهم الفاعلين فيه،وبالرغم من المتابعة (…)

إشكالية الموضوعية في التحليل والبحث السياسي

٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم إبراهيم أبراش

الموضوعية الكاملة في الكتابة والتحليل السياسي أمر مطلوب ومستَحَب ولكنها بعيدة المنال،وهي في ذلك تشبه الصِدق في السلوك البشري العام،الكل يدعيه ويرغب به ولكن تبقى الأمور نسبية. و يقصد بالموضوعية (…)

ما يريده الشعب وما تستطيعه الحكومة

٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم إبراهيم أبراش

وأخيرا جاءت(حكومة الوفاق الوطني)واستلمت بروتوكوليا الوزارات والمقرات الحكومية في قطاع غزة ،وبعد أيام ثلاثة عاد رئيسها والوزراء إلى رام الله وعادت الأمور في القطاع إلى ما كانت عليه في انتظار لقاءات (…)

نحو مراجعة استراتيجية للفكر القومي العربي

٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم إبراهيم أبراش

من كردستان في العراق إلى كاتالونيا في إسبانيا واسكتلندا وأيرلندا في المملكة البريطانية وقبلهم الصرب والبوسنه والتشيك والسلوفاك،وعشرات الحركات القومية على مستوى العالم تطالب بحقها في إقامة دولتها (…)

اتفاقية أوسلو وحسابات الربح والخسارة

١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم إبراهيم أبراش

لم يكن دخول القيادة الفلسطينية مربع التسوية السياسية خطأً استراتيجيا من حيث منطق السياسة وضرورات التعامل مع متغيرات قاهرة تحتاج لمرونة سياسية وتعدد في أساليب المواجهة ،كما أن مقاومة الاحتلال لم (…)

مَن سيملأ فراغ انحسار موجة الإسلاموية السياسية؟

٢٨ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم إبراهيم أبراش

هزيمة الجموع المسلحة لتنظيم الدولة (داعش) في العراق وسوريا كمؤشر على انحسار موجة الإسلاموية السياسية المتطرفة التي بدأت نهاية السبعينيات من القرن الماضي لا يعني نهاية الظاهرة ،فهذه الأخيرة ليست (…)

لا يُسقط الانتماء والمسؤولية الوطنية

٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١٧، بقلم إبراهيم أبراش

لا شك أن لمدينة القدس مكانة خاصة عند كل المسلمين والعرب ولهذا اعتاد الخطاب السياسي الفلسطيني والعربي والإسلامي الحديث عن البعد الديني والبعد القومي للقدس ولمجمل القضية الفلسطينية، إلا أن الخطاب (…)


الأعلى