في لقاء مفتوح بالدار البيضاء ٥ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم أنس الفيلالي تنظم المكتبة الوسائطية التابعة لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالداراببيضاء يوم ٢ ماي ٢٠١٣ ابتداء من الساعة الثالثة زوالاً، لقاء أدبياً مع المبدع والكاتب المغربي حميد الهجام، حيث سيقدم الناقد محمد (…)
مديحُ الرَّماد ١ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم أنس الفيلالي (١) ضوءٌ ثقيلٌ يندلقُ كاللَّيلِ خانقًا طيفَه فِي سدولِ شدوهِ الدَّافئِ أَعراسًا منْ جمرةِ شَظايا الخيبةِ بِرؤيا العتمِ أَسدلَ وخزَ القشرةِ وسرَّحَ أَخيلتي الرَّعناءَ بالأَسودِ الشَّفافِ منْ ظمأٍ (…)
حوار مع مُحمد سَعيد الرَّيْحَانِي ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم أنس الفيلالي سؤال: منذ عشر سنوات وأنتم تخوضون حربا شعواء ضد التلاعب بالامتحانات المهنية في المغرب. وقد جمعتم البيانات التي أصدرتموها ما بين ٢٠٠٤ و٢٠٠٩ في الجزء الأول من كتاب "تاريخ التلاعب بالامتحانات المهنية (…)
جديد الباحث المغربي عبد السلام الجعماطي ٢٦ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم أنس الفيلالي تعززت الدراسات التاريخية والمعجمية العربية بصدور قاموس للمفردات البحرية بسبتة الإسلامية، والعمل هو نتاج مجهود فردي للباحث على امتداد سنوات عديدة، اشتغل خلالها بجمع وتحصيل المفردات التي راجت بسبتة (…)
طوبى لمن يتركوننا أيتاما بدون مديح وثني[1] ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم أنس الفيلالي لا مراء أن الاحتفاء بالأعلام الثقافية، هو تقليد غربي، عمل به في الحضارات الغربية التي استمدته من خلالها باقي الحضارات الأخرى، كحضارتنا العربية الإسلامية. ويبقى التكريم مفهوما متدحرجا بين (…)
قمرٌ أَم حبَّة أَسبيرين ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم أنس الفيلالي صدرت مؤخرًا عن «دار فضاءات للنَّشر والتَّوزيع» في عمَّان، المجموعة الشِّعريَّة الجديدة: «قمرٌ أَم حبَّة أَسبيرين» للشَّاعر والباحث والمترجم محمَّد حلمي الرِّيشة، وقد وقعت المجموعة في (٢٦٢) صفحة من (…)
أكتب قصصا تحتفي بالربيع العربي ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم أنس الفيلالي يجمع الأديب المغربي محمد سعيد الريحاني في جهات منابع خيوطه من هذه السماء، بين رصانة الترجمة بحبكة أصالتها الخالدة في شجون أشجاره الرعناء، وقوة البحث في الجذور والسواقي التي تنخر ظلالها في المصب، (…)
انتفاضة تونس الشعبية من خلال رواية «الخوف» ٥ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم أنس الفيلالي قرأت مؤخرا للأديب المغربي محمد برادة مقالا بجريدة الاتحاد الاشتراكي المغربية، في عددها ٤يناير ٢٠١١، مقالا موسوما ب "ثـورة تونس تسائل المثقفين العرب"، وربما حسب اطلاعي انه المقال الجدي الوحيد (…)
رواية «الخوف» ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم أنس الفيلالي قرأت مؤخرا للأديب المغربي محمد برادة مقالا بجريدة الاتحاد الاشتراكي المغربية، في عددها ٤ كانون الثاني ٢٠١١، مقالا موسوما ب «ثـورة تونس تسائل المثقفين العرب»، وربما حسب اطلاعي انه المقال الجدي (…)
يشجب ويدين الابتزاز الصحفي الفردي ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم أنس الفيلالي عمل اتحاد الأدباء والكتاب والمثقفين في العالم العربي على دعم كل مفكري ومثقفي العالم، خاصة منهم الذين يمرون في أزمات بسبب أعمالهم الإبداعية أو الفكرية الرائدة والحرة والمتحررة من القيود الرسمية؛ (…)