كل عمل يحمل قيمة فكرية يغذيني

القاص السعودي فاضل عمران لا يهدأ في ذاته ولا يمَلُّ التعدد في نزعاته رغم القضايا التي تُربكه إلا أنه ينظرُ للمشهد بنصفِ عينٍ، وكأنه لا يشي بالعزلة، فكلما تقرأ قصصه تتخيلُ نفسكَ معنيا به ليس من بابِ الرأفة والحنين إنما للالتباسِ بأفقه (…)