

نساء 18
حين تضحكين بأعلى رصعتيكيفزّ شبقي و انتعاضي عند الشروقأمّا في آناء الليلو فوق حريرك الأبيضتتحوّل ضحكتكإلى رغبة في التحريض على اغتصابك النبيلدون شبع و ارتواءحتّى آذان الديكةأيّتها العواطف التي تحت معطفيو أنا في هذا الصّقيعأنتِ الحبّو أنتِ.. أنتِ الحقّأنا الشرقيّفي ليلة عرسيتصرخُ بي تفاحتيكُلنيطفلي المندهشمن روضة لوحة فنيّةو عند النّظرإلى خلفيتها البيضاءظلّ الطّريقو لم يعرفمن أيّ البوابتينسيدخل روضتها