الخميس ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١
بقلم محمد سيد عودة العزامي

من القدس

من القدس جئت إليكم لأروي
حكاية شعب رمي بالحجر
أغيثوني قومي و لا تكسلوا
أغيثوني إني هنا في خطر
تمر الليالي و لا مستجيب
أصمت أذانك يا من نظر
أأغمضت عيناً و لم ترعوي
بما قد رماني عدو غدر
تركت دماراً و ذلاً و عاراً
يذيب القلوب و من يعتبر

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى