

محـمد أنقـار

– ولد بمدينة تطوان سنة1946 .
– تابع دراسته الابتدائية و الثانوية بالمدينة نفسها.
– حصل على الإجازة في الأدب العربي من كلية آداب فاس سنة 1967.
– حصل على دبلوم الدراسات العليا بكلية الآداب بفاس سنة 1984 في مجال أدب الأطفال .
– حصل على دكتوراة الدولة بكلية الآداب بالرباط سنة 1992 في مجال الأدب المقارن .
– مارس التعليم بالثانوي بمدينتي القنيطرة و تطوان من سنة 1967 إلى سنة 1982 .
– في سنة 1982 التحق بهيئة التدريس بكلية آداب تطوان حيث يشغل حاليا منصب أستاذ التعليم العالي.
– يدرس مادتي الرواية و المسرح بالكلية نفسها.
– رئيس وحدة البحث و التكوين : جماليات التعبير في الأدب العربي الحديث و المعاصر ( بلاغة الصورة الإبداعية ) بالكلية نفسها ( 1997 – 2000 ).
– يشرف على أطاريح جامعية لها صلة بإشكال الصورة في النثر السردي.
– يكتب القصة القصيرة منذ منتصف الستينات.
– نشر عديدا من القصص و المقالات النقدية في عديد من الجرائد و المجلات المغربية و المشرقية.
– شارك في عديد من ندوات النقد الأدبي.
– شارك في عديد من مهرجانات المسرح المدرسي.
– حصل على جائزة المغرب ، فرع الدراسات الأدبية و النقدية لسنة 1998.
– حصل على جائزة عبد الله كنون، فرع الأدب المغربي لسنة 1999 ( مناصفة ).
صدر له من الكتب :
- بناء الصورة في الرواية الاستعمارية . صورة المغرب في الرواية الإسبانية (1994 ) – دراسة.
- زمن عبد الحليم (1994 ) – قصص قصيرة.
- بلاغة النص المسرحي (1996) – دراسة.
- قصص الأطفال بالمغرب ( 1998 ) – دراسة .
- صورة عطيل ( 1999) – دراسة.
- التركي : الرجل الذي طار بالدراجة ( صورة حياة ) .
- مؤنس العليل (2003 ) – قصص قصيرة .
- المصري ( طبعة دار الهلال 2003 ) – رواية.
- المصري ( منشورات الزمن 2004 ) – رواية.
- الأخرس (2005) قصص قصيرة.
- قصص للأطفال ( 2006) :
– الكتكت الرومي
– الهاتف له ذراعان
– حلم الأرجوحة
له تحت الطبع :
– ظمأ الروح . أو بلاغة السمات في روايـة » نقطة النـور « لبهـاء طاهر - دراسة.
– الحصن الخشبي - رواية مترجمة عن الإسبانية .
– حقل السمات - دراسة
مشاركة منتدى
26 كانون الثاني (يناير) 2014, 23:37, بقلم HICHAM
واش معندوش شي كتاب فيه صورة المرأة في الرواية الإستعمارية
16 نيسان (أبريل) 2015, 12:03, بقلم asmaa menzak
نحن و المعالم الأثرية
25 تشرين الأول (أكتوبر) 2015, 21:30, بقلم نجلاء
هل من الممكن التعريف به اكثر ؟ لانني اريد فعلا و بإصرار التعرّف عليه