

لوائح الحُب
أجملُ الحُبِّ انطلاقاً وامتدادْما رأى فيكَ انسجاماً في تضادْأنتِ رغمَ البعدِ أدنى لفميمن قصيداتي فهل يبقى بُعادْ !؟ليس بالحُبِّ شعورٌ خَجِلٌما احتوى الأوقات كُلاًّ أو يكادْإنما الحُبُّ الذي لحظاتهُصرتِ أنهاراً لها حتى استزادْكم تأملتُ شراعي موغِلاًخلفََهُ الموجةُ تعلو كعِمادْوتمنيتُ وقد طالت مُنىًأنْ يخطَّ الحُبُّ ما أعيا المِدادْبل ويُحيي ما تبقى من مَدىًفي زوايا الأمس مبلولِ الوسادْمثلما الخيط الذي كان انتهىكخيارٍ بين منفىً وبلادْوخيارُ الروحِ يبقى قَلِقاًمحضُ خيطٍ بين ( سادتْ ) و ( تُسادْ )ليــس حباً قمــرٌ منشغلٌعن جَنى الأرض وأعراسِ الحصادْويرى غيرَ مُبالٍ جَنَّتيفسدتْ حلماً وللدهر فسادْثم لا يأتي لِعُمري جارفاًمثلَ شلالٍ تصاويرَ الحِدادْأو يداوي ما لمرآتي هنامن جروحٍ أخذتْ شكلَ الوِهادْليس حباً ذلك الطيفُ الذيلم يشاغلْ مهجتي حَدَّ العنادْليس حباً ذلك الصوتُ الذيلا يُدوّي طارداً كلَّ رقادْطارداً معنى اشتياقي لِسِوىقَدَرٍ يَََََََََََََََََََََََََقلبُ كوني إنْ أرادْأنا في الحُبِّ فؤادٌ مُعجِزٌحيث ما من خفقةٍ إلا فؤادْ !
قصيدة جمعها قصائد، مثل مكيدة وجمعها مكائد، ونصيحة وجمعها نصائح.