الجيش والشرطة احتلالٌُ مُبتكر بنكهةٍ شرقيَّة .
ما يحدث الآن من مجازر وجرائم ترتكب في حق الشعب المصري بواسطة الجيش والشرطة
أحداثٌ يخجل من فعلها احتلالٌ أجنبي على أرض مصر .
وهي بمثابة تفويضٌ من الشعب إلى ( السيسي ) كما أراد أن يعطوه
ولكن لا لأن يقتل الشعب
بل ليقتل السيسي نفسه بيده .
أراد أن يصبح ناصرا جديدا
فتغافل الفرق
ـ بين الزعيم الذي هزم الإخوان ونصر الإسلام والعروبة
فضحِّى الشعبُ من أجله .
ـ وبين المأجور الذي يعجز عن هزيمة الإخوان
فسلَّ سيفه في وجه الإسلام
ليقتلُ شعبَ مصر من أجل طموحه وغروره
اللهم انصر الإسلام
وارفع البلاء عن مصر
وارحم أهلها