

التغيير ...
نادى بالتغيير جهرة، عملت أيدي النظام على وجهه، فغيرت معالمه ، أدرك حينها أن التغيير يبدأ من الذات.
الحلم ...
أفاق الحلم العربي صارخا، نعم.. لا.. نعم .. وحين سئل؟؟ قال: نعم للتغيير، لا للدم، نعم للسلام.
ثمن الحرية
سقط مضرجا بدمه، نتيجة إطلاق الرصاص، لكنه لم يسقط ما كان ممسكا به، تعالى على نفسه، وحين وقف صرخ .. تحيا مصر .
لغة العرب ...
أدرك أن العرب أصحاب البلاغة هم من الخرس ، وإلا أين ضاعت ألسنتهم حين سقطت الكراسي؟
دماء الثائرين ...
دماء الثائرين هي ترمومتر الأنظمة العربية، ما أن تغلي حتى يصاب أصحابها بنزلات قهرية من على الكراسي.